انطونيو سليمان والفتات الشقراء الصغيرة
انا سحاقية دائما ممحونة تعشق النيك و الكس بمذاقه و رائحته كنت الان مع حبيبتي نينا كنت ممددة على السرير ة هو تجلس فوق حجري كنت اقبلها و يدي مدفونة في شعرها كانت قبلة بطيئة و حارة و مبللة كنت العب بلسانها بلساني و اتذوق طعهما الحلو مثل الفانيلا ثم قلعت ملابسها و عملت لي نفس الشيء عندها فارقت رجلاي على اخرهما و نزلت على كسي المبلل الساخن بفمها و شعرت بها تقبلني كأنها تقبل شفايف فمي امممم و لسانها يلعقني بكل سرعة و سخونة في شفراتي المنتفخة كنت اصرخ و اغنج اااه اااه و كنت خارجة على السيطرة و انا اسمع توصف لي طعم كسي في فمها و كم تموت على كسي و رائحته ثم سمعتها تشرب مائي و هي تغنج بعدها صعت الى فمي و بدات تقبلني و تذوقني مائ كسي الذي كان لا يزال في فمها بلعت و انا احس برعشة في كل جسمي من النشوة ثم نزلت الى بزازها و حلماتها الوردية لمنتصبة و نزلت عليها رضع و لحس و تعضني على اصرخ عندها كنت اريد ان اجننها و اعمل فيها كل ما اريد عندها نزلت على بزازها بأقوى و اسخن مص و انا ادعكهم بيدي و اعصرهم بقوة ثم نزلت و فارقت رجليها وفتحت كسها الساخن و لحست شفراتها المنتفخة و كنت افرح عندما اسمعها تصرخ باسمي و تترجاني عندها بللت اصابعي بمائ كسها ثم ادخلته في ثقبتها ثلات اصابع و بدأت ادخلهم و اخرجهم بسرعة كبيرة و احرك لساني على شفراتها بسرعة كبيرة كلما سمعتها تغنج اسرعت اكثر و اكثر حتى شعرت بها تنزل مائها لاول مرة على لساني اممم كم كان مذاقها يجنن مذاقها جعلني انزل مائي ايضا عندها صعدت فوقها و وضعت كسي على كسها ثم بدأ اتحرك برثم قوي و هي تحرك جسمها مع جسمي و كسي يدعك و يسحق كسها و يداي تعصر بزازها بقوة بقينا هكذا نتحرك مع بعضنا بسرعة حتى نزلنا في نفس الوقت لايوجد احساس افضل من كس مبلل يريح كس مبلل ساخن امممم .